مجموعة صندوق الإيداع والتدبير تعلن عن خطة استراتيجية جديدة 2022

مجموعة صندوق الإيداع والتدبير تضع خطة إستراتيجية 2022 تعتمد على أساليب جديدة للتدخل. وستمنح مجموعة صندوق الإيداع والتدبير الأفضلية لمجموعة من الأساليب في التدخل بصفتها«خبيراً»، «مشاركاً في التمويل» و «مستثمراً» بدل صفة «الفاعل المباشر» التي اعتمدها الصندوق حتى الآن، والتي ترتكز على تكفل صندوق الإيداع والتدبير بجميع مراحل المشاريع )التصميم، اقتناء العقار، التخطيط، التسويق، الإدارة...).

تجدر الإشارة إلى أن صندوق الإيداع والتدبير سوف يحترم كل تعهداته التي جرى إتخادها كفاعل مباشر.

  • خبير

  • مشاركاً في التمويل

  • مستثمر

مع هذا التطور ، تهدف المجموعة إلى تعزيز نموذجها الإقتصادي و تقوية قدرتها على التدخل والاضطلاع بدور محرك للتنمية بهدف مواكبة الرهانات الإقتصادية للمغرب المتعلقة بتطوير نموذج نموه، بالجهوية المتقدمة و بالتنمية المستدامة.

تقوم الإستراتيجية الجديدة 2022 للصندوق على خمس دعامات:

  • الادخار والاحتياط

  • السياحة

  • التنمية الترابية

  • الشراكة في التمويل

  • الاستثمار

عبر هذه الدعامات الخمس، ستعزز مجموعة صندوق الإيداع والتدبير، نموذجها كمؤسسة تحظى بثقة مودعيها و ستركز تدخلها قي مجال السياحة على إبراز المنتجعات السياحية للسعيدية وتغازوت و كذا على الأصول الفندقية الإستراتجية ،و خلق أساليب جديدة للتدخل في مجالي المناطق الصناعية والتنمية الحضرية لفائدة الدولة والسلطات المحلية )إدارة مشروع بالتفويض/MOD بصفة «خبير»)، و ستساهم المجموعة في تمويل الشركات الصغرى والمتوسطة والسلطات المحليةبشراكة مع القطاع البنكي (بصفة «مشارك في التمويل»(، و ستعزز ديناميكية الاستثمارات في قطاعات جديدة، أساسية في تنويع نموذج النمو في البلاد كالصناعة والصناعات الزراعية، تكنولوجيا المعلومات الجديدة والطاقات المتجددة ( بصفة «مستثمر»).

دعامات التدخل الجديدة تتقاطع مع الهيكل التنظيمي لصندوق الإيداع والتدبير الذي يتمحور اليوم حول 4 مجموعات من المهن:

  • تدبير الادخار والاحتياط

  • التنمية المجالية

  • السياحة

  • بنك، تمويل واستثمار

تسعى المؤسسة إلى تبسيط وتوضيح جهازها التوجيهي والتقليل من عدد الشركات الفرعية الموحدة.

تحميل البيان الصحفي(.pdf)

تحميل تقديم الاستراتيجية الجديدة لمجموعة صندوق الإيداع والتدبير 2022(.pdf)