Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

ميدز : المشاركة في الدورة العاشرة من المعرض الدولي للفلاحة بالمغرب

شاركت شركة "ميدز"، الرائدة في المغرب في مجال تهيئة وإدارة حظائر الأنشطة المرتبطة بالصناعة وترحيل الخدمات والسياحة، بصفتها راعية في الدورة العاشرة للمعرض الدولي للفلاحة بالمغرب، التي انعقدت من 28 أبريل إلى 3 ماي 2015 بمكناس تحت شعار الزراعة والنظم الغذائية.

ويعتبر هذا الموعد مهما بالنسبة لمهنيي قطاع الفلاحة والأغذية الزراعية. إذ شكل المعرض الدولي للفلاحة بمكناس، بالنسبة لشركة "ميدز"، المكان المفضل لعقد لقاءات الأعمال والتبادل مع شركائها المؤسساتيين وعملائها وزبنائها المحتملين. وقد عرضت شركة "ميدز" منتجاتها المختلفة، وخاصة أقطابها الغذائية الثلاثة، القطب الغذائي مكناس أغروبوليس والأقطاب الغذائية لبركان وأكادير، الموجهة للصناعات الضخمة، وللمقاولات الصغرى والمتوسطة والصغيرة جدا الوطنية والدولية.

وتميز حضور "ميدز" في المعرض الدولي للفلاحة بمكناس هذا العام بمجموعة من الأنشطة في مجال الاتصال مما ممكنها من الظهور بشكل أفضل: إطلاق العديد من الحملات (المطبوعة والرقمية وعبر البريد الإلكتروني)، وتعزيز جاذبية الرواق، والعلاقات العامة والعلاقات مع الإعلام، وخلفية البوابة الإلكترونية، الخ. وعلاوة على ذلك، استقبلت شركة "ميدز" في موقع أغروبوليس وفدا من خمسين شخصا، مكون من مدراء المقاولات من إقليم كاتالونيا وإيطاليا وفرنسا حيث تمكنوا من زيارة الحظيرة الصناعية والوقوف على البنيات التحتية المنجزة والتقدم المحرز في تقييم الوحدات الصناعية قبل أن يتوجهوا إلى رواق شركة "ميدز" لمشاهدة عرض لمشاريع أخرى.

وقدمت شركة "ميدز" تقييما إيجابيا لهذه المشاركة التي مكنتها من تطوير إشعاعها وترويج مشاريعها لدى الزوار المغاربة والأجانب وتلبية دعوة عملائها وشركائها و زبنائها المحتملين.

فضلا على ذلك، وعلى هامش المناظرات الفلاحية التي نظمت بتاريخ 27 أبريل 2015، تم التوقيع على إنجاز القطب الغذائي أكادير داخل حظيرة هاليوبوليس، الذي أنجزته شركة "ميدز" ، بين صندوق الإيداع والتدبير للتنمية، ممثلة في شخص رئيسها عبد اللطيف زغنون، ووزارة الداخلية، ووزارة الاقتصاد والمالية، ووزارة الفلاحة والصيد البحري، ووزارة الصناعة والتجارة والاستثمار و الاقتصاد الرقمي، ووالي منطقة سوس ماسة درعة، ورئيس مجلس منطقة سوس ماسة درعة ورئيس الجماعة القروية لدراركة.