Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

الحظيرة الصناعية بركان

تمثل الحظيرة الصناعية بركان أرضية جهوية لتجميع المنتجات الفلاحية وتسويقها وتحويلها وتوزيعها.

المركب الصناعي الجرف الأصفر

يقع على مقربة من أكبر مرفأ للمعادن بأفريقيا، الجرف الأصفر هو المركب الأول والوحيد في المغرب المخصص للصناعات من الفئة الأولى. ويُرتقب أن يعزز الإمكانات الاقتصادية للمنطقة، عبر توفير بنيات أساسية صناعية تستجيب للمعايير الدولية.

ويندرج المشروع في إطار التجسيد الترابي لبرنامج إقلاع، وهي استراتيجية صناعية مستهدِفة وطموحة للمغرب في أفق 2015.

يقع على بعد 17 كيلومترا جنوب مدينة الجديدة، بجماعة مولاي عبد الله، ويمثل الملتقى بين ثلاثة أقطاب جهوية كبرى وهي الدار البيضاء ومراكش وأكادير مما يمنحه العديد من المميزات لاسيما القرب من:

  • ميناء الجرف الأصفر، وهو أكبر وأول مرفأ للمعادن بأفريقيا؛
  • خط السكك الحديدية، التي يوجد بجانبها
  • البنيات الأساسية للطرق السيارة (الطريق السيارة الدار البيضاء الجديدة والطريق السيارة المرتقبة بين الجديدة وآسفي).
  • الدار البيضاء الكبرى ومطارها الدولي، الموجودان على بُعد ساعة.
  • الوحدات الصناعية الكبرى مثل المكتب الشريف للفوسفاط، وسوناسيد والمحطة الحرارية للشركة الطاقية الجرف الأصفر.

ويمثل مركب الجرف الأصفر المركب الوحيد بالمغرب المخصص للصناعات من "الفئة الأولى"، ويستهدف بالتالي

  • الصناعات الثقيلة في مجالات الطاقة والصناعة المعدنية والكيمياء والكيمياء الموازية
  • اللوجستيات الصناعية
  • خدمات دعم الصناعة (الصيانة، ومكاتب الدراسات، ومراكز الأعمال، وغيرها).

ويتضمن مركب الجرف الأصفر:

  • منطقة صناعية تتألف من تجزئات كبيرة
  • منطقة للمقاولات والاستثمارات الصغيرة والمتوسطة
  • منطقة ذات هيمنة للتكنولوجيا العالية
  • منطقة لوجستية
  • منطقة للقطاع الثالث
  • تجهيزات عمومية للقرب
500

هكتار

1.235

مليون درهم تكاليف التهيئة

12.000

درهم من الاستثمار المتولِّد

50.000

منصب شغل

ميدبارك

تقع على مقربة من مطار محمد الخامس بالدار البيضاء، وتستهدف هذه الأرضية الصناعية المندمجة أساسا قطاعات صناعة الطيران والفضاء والإلكترونيات، إضافة إلى الصناعات ذات قيمة تكنولوجية عالية. وساهم استقرار الشركة متعددة الجنسيات ذائعة الصيت بومبارديي في تعزيز تمركز ميدبارك بوصفه وجهة مرجعية للاستثمارات في مجال الطيران.

أطلنتيك فري زون

تُعد أطلنتيك فري زون أحد أولى الأرضيات الصناعية المندمجة من الجيل الحديث، شهدت استقرار العديد من الشركات ذات الصيت العالمي، مثل الشركة الأمريكية لير واليابانية فوجيكورا.

ويندرج إنجاز مشروع أطلنتيك فري زون في إطار الميثاق الوطني للإقلاع الصناعي الذي يرمي إلى بناء قطاع صناعي قوي. ويتمثل هدفه على الخصوص في إضفاء الطابع الرسمي على العرض المغربي واستقطاب الاستثمارات، سواء الوطنية أو الأجنبية، مع تركيز جهود الدولة واستثماراتها على أحد المهن العالمية وهي صناعة السيارات.

ويوجد موقع أطلنتيك فري زون على بعد عشرة كيلومترات شرق مدينة القنيطرة، في جماعة عمر السفلية، ويتمتع بتمركز استراتيجي. ويتمركز بين قطبين جهويين كبيرين، وهما الدار البيضاء وطنجة، ويستفيد من ربط ممتاز. بالفعل، يمكنه الاعتماد على بنيات أساسية طرقية، وسككية وجوية ذات جودة عالية.

ويمثل أطلنتيك فري زون أحد أولى الأرضيات الصناعية المندمجة القطاعية من الجيل الحديث. ويستهدف قطاعات الصناعة لاسيما:

  • أجزاء صناعة السيارات
  • الأنشطة المرتبطة بالتصدير
  • اللوجستيات الصناعية
  • خدمات دعم الصناعة (الصيانة، ومكاتب الدراسات، ومراكز الأعمال، وغيرها).

وينقسم هذا المركب إلى منطقتين مستقلتين:

  • المنطقة المعفاة من الضرائب على مساحة 198 هكتار
  • المنطقة الحرة، على مساحة 147 هكتار

ويقترح أطلنتيك فري زون عرضا متنوعا يضم:

  • وحدات قابلة للاستغلال
  • أرضيات المكاتب
  • حي للإلكترونيات ومنطقة للتكنولوجيا العالية
  • منطقة للوجستيات
  • منطقة إدارية
  • مرافق عمومية وللقرب، محلات تجارية وخدمات
  • مرافق فندقية ومطاعم ومراكز عروض
  • فضاءات خضراء وباحات الاستراحة وغيرها.
345

هكتار من المساحة

1.200

مليون درهم تكاليف التهيئة

10.000

درهم من الاستثمار المتولِّد

30.000

منصب شغل

الحظيرة الصناعية سلوان

تمتد هذه الحظيرة على مساحة 44 هكتارا وتهدف إلى استقبال منطقة صناعية مخصصة للمقاولات والاستثمارات الصغيرة والمتوسطة، ومنطقة تجارية ومنطقة مختلطة للصنف الثالث (التكوين، والبحث والتطوير، وحاضنة المقاولات).

تكنوبول وجدة/ وجدة ميد إيست

عبر المنطقة الحرة كلين تيك، يسعى القطب التكنولوجي لوجدة إلى جعل الجهة الشرقية أرضية صناعية في مجال التنمية المستدامة سواء على الصعيد الوطني أو الجهوي.

ويمثل المشروع نقطة تلاقي عدة استراتيجيات قطاعية وطنية:

  • استراتيجية ميديست، وهي التجسيد الإقليمي لمشاريع إقلاع ورواج في الجهة الشرقية، وتهدف إلى تعزيز الإمكانات الصناعية والخدماتية للجهة.
  • الاستراتيجية الوطنية المرتبطة بالطاقات المتجددة، عبر المكون الرئيسي للقطب التكنولوجي وهو كلين تيك. فقد تم تخصيص هذا الأخير للأنشطة الصناعية المرتبطة بالتنمية المستدامة لاسيما الطاقات المتجددة والنجاعة الطاقية. ويرافق بالتالي تنفيذ مخططات الطاقة الشمسية والريحية والمائية والكتلة الأحيائية بالمغرب.

ويقع المشروع على بعد 12 كيلومتر من مدينة وجدة، في الجهة الشرقية ويمتلك العديد من المميزات، منها:

  • الجوار المتوسطي والمغاربي؛
  • الواجهة البحرية على طول 200 كيلومتر، مما يوفر إمكانيات هائلة لتنميته الاقتصادية.
  • إتاحة الموارد البشرية المؤهلة.
  • التنمية الاجتماعية الاقتصادية الهائلة بفضل عدد من المشاريع المهيكلة (المحطة السياحية السعيدية، مشروع مرتشيكة ميد، وغيرها)

إضافة إلى ذلك، فيما يخص البنيات الأساسية للنقل، يستفيد المشروع من المزايا التالية:

  • القرب من مطار وجدة أنكاد؛
  • التزويد بالشبكة السريعة وجدة السعيدية
  • التموقع على بعد 120 كيلومتر من ميناء الناظور بني نصار.

ويمثل القطب التكنولوجي وجدة مشروعا مندمجا مصمما على نموذج "تركيز التخصصات" ذات التنافسية الإقليمية. ويقترح:

  • منطقة حرة جذابة، وهي كلين تيك، مخصصة لمنتجي المعدات الذين يعملون في التنمية المستدامة؛
  • منطقة للمقاولات والاستثمارات الصغيرة والمتوسطة، لخدمة النسيج الصناعي الإقليمي
  • حي جامعي للمعرفة، وهو قطب امتياز في مجالات المعرفة والبحث والتطوير.
  • محطة للتجارة بالتجزئة، وهي أرضية تجارية ذات توجه إقليمي
  • قطب الصنف الثالث، مرتكز على الأوفشورينغ والخدمات.

ويتألف برنامج الشطر الأول مما يلي:

  • الصناعة واللوجستيك: 55 هكتار
  • كلين تيك: 21 هكتار
  • منطقة للمقاولات والاستثمارات الصغيرة والمتوسطة : 18 هكتار
  • اللوجستيك : 16 هكتار
  • محطة للتجارة بالتجزئة : 18 هكتار
  • الأوفشورينغ والخدمات : 4 هكتار
  • الطرق والفضاءات الخضراء : 30 هكتار
500

هكتار مساحة المشروع الإجمالي

430

مليون درهم تكاليف التهيئة

15.000

منصب شغل

5

ملايير درهم من الاستثمار المتولِّد

المنطقة الصناعية أيت قامرة

تشغل المنطقة الصناعية أيت كرمة مساحة 26 هكتار وتسعى لاستقبال أنشطة القرب في الصناعة والإنتاج التقليدي والتجارة والمكاتب

واد فاس غولف سيتي

يمثل مشروع واد فاس غولف سيتي مفهوما جديدا مندمجا للوجهة السياحية، وتم تصميمه حول غولف من 18 حفرة. وسيوفر أنشطة متنوعة على طول السنة في مركب سكني وترفيهي من الطراز الممتاز.
وتمت المحافظة على البيئة الطبيعية في هذا المشروع عبر اعتماد البناء في المناطق الرطبة الموجودة وتقليص مسالك المرور.

ويقترح واد فاس غولف سيتي عرضا متنوعا عبر برامجه العيش، الاستمتاع والاستثمار:

  • العيش: فيلا منفردة، التوأم أو المتراصة، تقدم منظرا جميلا على الموقع.
  • الاستمتاع: فضاءات للتنشيط، محلات تجارية، ترفيه ومرافق اجتماعية ثقافية، حول ملعب غولف استثنائي.
  • الاستثمار: إقامات مشتركة تتألف من طابق أرضي+1 و+3، وفنادق وإقامات عقارية لتشجيع السياحة.
168

هكتار

730

مليون درهم تكاليف التهيئة

805

مليون درهم من الاستثمار المتولِّد

5.500

 منصب شغل

تكنوبوليس

يمتد تكنوبوليس على مساحة 300 هكتار تستفيد من تهيئة مبتكرة ومفتوحة، وبنيات أساسية وتدبير يتطابق مع أفضل المعايير الدولية لتجعله الوجهة المفضلة للاستثمارات والمشاريع المرتبطة بقطاعات التكنولوجيا الجديدة.
ويُنتظر من هذا القطب أن يُطور الإمكانات الاقتصادية للبلاد ويقع على بعد كيلومترات فقط من المطار الدولي الرباط سلا، الذي يوفر رحلات ربط يومية مع أوروبا، كما يوجد عند تقاطع ثلاث طرق سيارة رئيسية، وبالتالي فيوجد على بعد أقل من ساعتين عن طنجة، الدار البيضاء، وفاس. مما يسهل استفادة واسعة من الموارد البشرية المؤهلة.

3.2

مليار درهم من الإستثمارات

30

ألف متر مربع من مباني المكاتب

30.000

 منصب شغل

5

مليار درهم مساهمة في الناتج الداخلي الخام

كازا أنفا

 يمثل كازا أنفا مشروعا رائدا أنجزه صندوق الإيداع والتدبير، ويوجد في الموقع التاريخي للمطار القديم الذي يحمل نفس الاسم، ويتمثل في مشروع تهيئة حضرية مفتوح يتطور في قلب الدار البيضاء على مساحة عقارية إجمالية أكثر من 350 هكتار.

ويطمح هذا المشروع إلى توفير مركز حضري حديث وجديد في مدينة الدار البيضاء ويجعلها ترتقي على المستوى الدولي كمركز أعمال حيوي جديد. ويتم بناء كازا أنفا عبر مجموعة من الأحياء المهيئة حول شبكات شاسعة من المساحات الخضراء منها الحديقة الحضرية الممتدة على 50 هكتارا، وسيشتمل على مساحة إجمالية قابلة للبناء بحوالي 4,5 مليون متر مربع مخصصة للسكن والمكاتب والمحلات التجارية والفنادق والمرافق التعليمية والصحية والثقافية والرياضية والترفيهية.

وسيستقبل هذا المشروع أيضا حي الأعمال المرجعي الجديد الذي يضم كازا فينانس سيتي، وهو المركز المالي الدولي الجديد بالدار البيضاء.

وسيتم تيسير الولوج إلى الموقع عبر تهييئ مسالك مرور التي سيتم إنجازها في استمرارية الشبكة الطرقية للمدينة، وأيضا عبر تزويد المشروع بشبكة نقل جماعي شاملة وفعالة لاسيما الترامواي والشبكة السريعة الإقليمية المستقبلية. وإلى هذا اليوم، يعبر الخط الأول للترامواي، الذي بدأ الاشتغال بنهاية 2012، هذا المشروع وسيزود هذا الأخير بالعديد من المحطات. ويولي المشروع أيضا أهمية خاصة لوسائل التنقل البديلة للسيارة، لذا يخصص شبكة للمرور السلس لفائدة الراجلين والدراجين. وفي نهاية المطاف، سيصل عدد السكان الذين سيستقبلهم كازا أنفا إلى حوالي 100.000 نسمة وأيضا 100.000 فرد نشيط.

430

 هكتارالمساحة القابلة للبناء

3.520

هكتار من مساحة العقار

10,5

مليار درهم الاستثمار الإجمالي
(دون احتساب التنمية العقارية)

100.000

نسمة

100.000

منصب شغل

Subscribe to